The Single Best Strategy To Use For علاج سمنة التوتر
The Single Best Strategy To Use For علاج سمنة التوتر
Blog Article
تعتمد طرق العلاج المناسبة على الوزن والحالة الصحية العامة ومدى الاستعداد للمشاركة في خطة إنقاص الوزن.
الدهون الحيوانية المشبعة: عند تناولها بكثرة مثل الزبدة، البيض، الحليب كامل الدسم واللحوم الغنية بالدهون تساعد على رفع مستوى الكورتيزول.
وباختيارك لعلاجك الطبية فأنتم متأكدون تماما من أنكم قمتم بالاختيار الصحيح فيما يخص شريككم في علاج السمنة. اتصل بنا لمعرفة آخر أحدث أنواع علاج السمنة في تركيا مع تحديد أفضل الخيارات التي تناسبك.
ما الأنظمة الغذائية أو العلاجات التي جرَّبْتَها لإنقاص الوزن؟
غير أن فريق الدراسة الجديدة أشار في دورية السمنة (أوبيزيتي) إلى أن قياس مستوى الكورتيزول قد يختلف من وقت لآخر خلال اليوم، كما أنه لا يرصد مستويات التوتر في الأجل الطويل.
كشفت دراسة حديثة عن وجود ارتباط وثيق بين التعرض المستمر للتوتر وزيادة الوزن، وهو ما يُعزى إلى إفراز هرمون الكورتيزول في الجسم خلال فترات الضغط النفسي، وأظهرت الأبحاث التي أجريت في المملكة المتحدة، والتي اعتمدت على تحليل شعر المشاركين لقياس مستويات الكورتيزول على الأمد الطويل، أنَّ في هذا الرابط التوتر المزمن يرتبط باكتساب الوزن وصعوبة التخلص منه.
يعاني العديد من الأفراد المصابين بالسمنة من انخفاض تقدير الذات، وعدم الرضا عن الجسم، والعزلة الاجتماعية. يمكن أن تؤدي هذه القضايا إلى مشاكل نفسية أكثر خطورة مثل الاكتئاب واضطرابات القلق.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
يُطلق على جراحة إنقاص الوزن أيضًا اسم جراحة السمنة، وتُجرى لتقليل كمية الطعام التي يمكنك تناولها. يمكن أيضًا لبعض الإجراءات الحد من كمية السعرات الحرارية والعناصر المغذية التي يمكن لجسمك امتصاصها.
وكما هو الحال مع قياس مؤشر كتلة الجسم، ينبغي قياس محيط الخصر مرة سنويًّا على الأقل.
تعرف منظمة الصحة العالمية السمنة على أنها ازدياد مفرط في تراكم الشحوم في الجسم يمثل خطرًا صحيًّا على الجسم.
قد تساعد الأنظمة الغذائية الرائجة على المدى القصير، ولكن لا يبدو أنها تحقق نتائج أفضل من الأنظمة الغذائية الأخرى على المدى الطويل.
وقد لا تسبب المواقف الموترة المؤقتة أضراراً، إلا أن التعرض المتكرر للتوتر يمكن أن يسبب مشكلات في جهاز المناعة، وأمراض القلب ومتاعب في الجهاز العصبي واضطرابات في الصحة العقلية إلى جانب السمنة.
ومع ذلك، يتم وصف هذه الأدوية فقط عند الضرورة القصوى ولا تعتبر سببًا شائعًا للسمنة لدى الأطفال.